تُعد المجموعات من الأدوات الأساسية في String لتنظيم جهات الاتصال والعملاء بطريقة فعّالة، مما يتيح لك تخصيص الحملات التسويقية والتواصل بشكل موجه. من خلال تقسيم جهات الاتصال بناءً على اهتمامات أو سلوكيات مشابهة، يمكنك ضمان وصول الرسائل الأكثر ملاءمة لكل مجموعة.
كيفية إنشاء المجموعات وإضافة جهات الاتصال إليها:
1. إنشاء مجموعة جديدة (ضمن قسم الأتمتة)
الانتقال إلى قسم الأتمتة:
من لوحة القيادة الرئيسية، انتقل إلى تبويب "الأتمتة".
الوصول إلى قسم المجموعات:
اختر "المجموعات" من القائمة الفرعية.
إنشاء مجموعة جديدة:
اضغط على زر "إنشاء مجموعة" لإضافة مجموعة جديدة.
إدخال اسم المجموعة:
اختر اسمًا يعكس هوية المجموعة أو الهدف منها (مثل "العملاء المهتمين بالمنتجات الجديدة" أو "العملاء من وسائل التواصل الاجتماعي").
إضافة تفاصيل إضافية (اختياري):
يمكن إضافة وصف للمجموعة أو وسوم (Tags) لزيادة دقة التخصيص وتحديد الهدف.
حفظ المجموعة:
بعد ملء التفاصيل، اضغط على "حفظ" لإنشاء المجموعة الجديدة.
[Screen]
2. إضافة جهات الاتصال أو العملاء إلى المجموعات
الخيار 1: باستخدام قائمة جهات الاتصال
الانتقال إلى قسم جهات الاتصال:
من القائمة الرئيسية، توجه إلى قسم "جهات الاتصال".
اختيار جهات الاتصال أو العملاء:
حدد جهة الاتصال أو أكثر التي ترغب في إضافتها إلى المجموعة باستخدام المربعات الموجودة بجانب كل جهة اتصال.
تعيين إلى مجموعة:
اضغط على خيار "إضافة إلى مجموعة".
اختيار المجموعة:
من القائمة المنسدلة، اختر المجموعة التي تريد إضافة هذه الجهات إليها.
تأكيد الإضافة:
اضغط على "تأكيد" لإتمام العملية وإضافة جهات الاتصال إلى المجموعة.
الخيار 2: إضافة مباشرة من قسم المجموعات
الانتقال إلى المجموعات ضمن الأتمتة:
من قسم "الأتمتة"، انتقل إلى "المجموعات".
تحرير أعضاء المجموعة:
اختر المجموعة التي ترغب في تعديلها، ثم اضغط على "تحرير" أو "إضافة أعضاء".
البحث وتحديد جهات الاتصال:
استخدم شريط البحث لتحديد جهات الاتصال التي ترغب في إضافتها، أو تصفح القائمة لاختيارها يدويًا.
حفظ التغييرات:
بعد تحديد الأعضاء، اضغط على "حفظ" لتأكيد التغييرات وإضافة جهات الاتصال للمجموعة.
[screen]
نصيحة:
المجموعات تمنحك القدرة على تصنيف جهات الاتصال والعملاء بناءً على خصائص أو سلوكيات معينة، مثل الاهتمامات أو المصدر. من خلال هذه المجموعات، يمكنك تخصيص الحملات التسويقية بشكل أفضل، مما يعزز فعالية الرسائل الموجهة ويزيد من احتمالية التفاعل والتحويل.